تصورها الحكايات الشعبية على إنها امرأة لها وجه إنسان ورجلي حمار وهناك من يزعم إنها تظهر على شكل رجل أيضا بنفس المواصفات .. تختطف الناس ليلا إلى الشاطيء لتغرقهم.
يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة أي وقت أشتداد حرارة الشمس وتوسطها السماء ظهرا وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل فنصفها آدمي ونصفها الأخر حمار، فرأسها وجسمها آدمي ولكن بأرجل حمار
تمشي كانها وحش وتدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار وأحيانا تأكلهم ..
يقال أن هذه الأسطورة ربما من نسج خيال الأمهات قديما حتى تمنع أطفالها من الخروج وقت الظهيرة.