هو اسم لعجوز ساحرة ابتدعه خيال الناس قديما لإخافة الأطفال ويقولون ايضا ان ام السعف والليف كانت إمراة عجوز كانت تجوب الإمارات من دبي إلى الشارقة وعجمان ولكن في اغلب الظن انها قصة من وحي الخيال لاخافة الاطفال ومنعهم من الخروج من المنزل وخاصة عند هبوط الظلام او عند هطول الامطار حتى لا يصابوا بالبرد واغلب الظن ان ام السعف والليف عبارة عن خرافة لا وجود لها فما كان يقوله الاجداد من باب الاحتياط وحماية اطفالهم صدقة الاباء والامهات بل واضافوا لهذة القصص الكثير من الجدية والتصديق وروج بعض الناس انه ام السعف والليف كانت تسكن اعالي اشجار النخيل وبين اغصانها وعند هبوب الرياح كانت الاغصان تهتز بشدة فيظن الناس ان ام السعف متواجدة في الاعلى..
ويحكى الرواة بأن هذه الساحرة كانت تخطف الاطفال وتشويهم على النار وهي قبيحة المنظر وشعرها منفوش وأحيانا يسمع صوتها ليلا وهي تتمتم بأحاديث غير مفهومة ليلاً ..